عايض آل سويدان on Twitter: "خط التابلاين يعلن رسميًا بأنه أول موقع للتراث الصناعي في #المملكة ،الخط ينطلق من بقيق على الخليج العربي إلى ميناء صيدا على البحر الأبيض المتوسط ▫️السنة الأولى
الزعاق" يستعرض تاريخ خط "التابلاين": تشكلت بسببه 5 مدن لم تكن على الخريطة
أرامكو on Twitter: "من صحراء المملكة إلى البحر الأبيض المتوسط؛ يمثل التابلاين حكاية تفوّق هندسي كشريان ضخم لضخ النفط، ويجسد لحظة محورية في تاريخنا إذ كان له دور رئيس في التنمية شمال
التابلاين القصة الاخرى ) خط التابلاين Trans arbian pipeline أحد اهم واطول خطوط البترول في العالم بطول 1664كم من ميناء بقيق بالخليج العربي - المسلسل من إبراهيم المطيري @Ibrahimalmutair - رتبها
مدينة عرعر Ar'ar City: خريطة خط التابلاين
حكايا من التاريخ السوري - الصراع على سورية -2 عندما وضعت خرائط سايكس بيكو، كانت الموصل جزء من المنطقة الخاضعة للنفوذ الفرنسي، أي جزء من سورية، ولكن اكتشاف البترول فيها، جعل بريطانيا
خط أنابيب التابلاين البناء والتعمير | التابلاين
من_ذاكرة_السعودية.. قصة خط التابلاين الذي حوَّل مناطق البادية لمدن حضارية
السعودية تعيد تأهيل خط النفط العراقي القديم لتأمين مسارات بديلة عن مضيق هرمز لتصدير النفط - أخبار سوق عمان المالي
مصداقية السعودية في إستقرار سوق النفط – مدونة سلمان البحيري
طريق التابلاين السعودي: مسار حيوي في أوقات الحرب والسلام
تاپلاين - المعرفة
قصة الذهب الأسود .. يأس بريطاني وأمل أمريكي وإصرار سعودي - صحيفة مال
مهدت لأول انقلاب في سوريا.. ماذا تعرف عن اتفاقية “التابلاين” - مركز الصحافة الاجتماعية
خط عربي عبر سوريا الجمهورية.نت
سياسي يكشف عن تفاهم سعودي عماني لإنشاء خط أنابيب نفط مشترك إلى بحر العرب | المشهد الخليجي
اخبارية طريف" تكشف أسرار التابلاين بعد أكثر من ستين عاماً "تقرير مصور" - اخبارية طريف
كهرباء وغاز وتطبيع: ترتيبات إنشاء نظام طاقة إقليمي وعوائقها - 7iber | حبر
طريق التابلاين السعودي: مسار حيوي في أوقات الحرب والسلام
إعادة تأهيل مصفاتي طرابلس والزهراني لتكرير، وبيع، نفط إيران؟ - Middle East Transparent
ثقافي / هيئة التراث تسجل " خط التابلاين" أول موقع في سجل التراث الصناعي الوطني وكالة الأنباء السعودية
خط أنابيب تابلاين - ويكيبيديا
تاپلاين - المعرفة
مدينة عرعر Ar'ar City: خريطة خط التابلاين
عن الطاقة كـ"سلاح" دفاعي.. مسار الغاز الروسي من سيبيريا إلى واشنطن! | الميادين
